قصة مليئة باليقين والصبر، صاحبها كان يسعى نحو حلمه في التعليم وإكمال الدراسات العليا، لكنه تعرض للظلم وسجن. حاولوا تدمير حلمه، لكنه أصر على تحقيقه، فسعى نحوه بصبر وبخطوات صغيرة، حتى وصل.
سنديان.. قصص نجاحٍ للشباب السوري الذين نثرتهم يد الحرب على دروب اللجوء، فجعلوا منها طريقا للنجاح، وجعلوا من الضعف قوة، وصنعوا من اليأس أملاً، فكان لكل منهم قصة ملهمة.
أضف تعليق