قال نصر بن محمد السمرقندي: “ويقال: الشكر على وجهين: شكر عام وشكر خاص، فأما الشكر العام فهو الحمد باللسان وأن يعترف بالنعمة من الله تعالى، وأما الشكر الخاص، فالحمد باللسان، والمعرفة بالقلب، والخدمة بالأركان، وحفظ اللسان وسائر الجوارح عمَّا لا يحل.” والشكر مطلبٌ أساسيّ لتقدير النعم وشكر الله على رزقه، فكيف لنا أن نكون من الشاكرين حقاً؟ وكيف يمكن أن يكون الشكر سبباً في زيادة النعم؟ حلقة جديدة من برنامج هذا هدى، مع الأستاذ عمرو علوش يحدثنا عن نعمة الشكر وعن وعد الله المقرون بالشكر.
أضف تعليق