يمثل الجيل زد الشريحة الأكبر من بين سكان العالم، وبحسب احصائية لليونيسف يبلغ تعدادهم 1.2 مليار شخص. ولذلك فمن الطبيعي أن نجد المؤسسات السياسية والاقتصادية والاعلامية تتنافس للتأثير فيهم بمختلف الطرق والأساليب. هذا الأمر يؤكد أن الجيل يزد يتمتع بمجموعة من الميزات التي يجب استثمارها وتوظيفها بالشكل الأمثل حتى لا تتحول إلى أخطار وتحديات، فما هي هذه الميزات وما هي تأثيراتها الإيجابية والسلبية على أبناء هذا الجيل؟ هذا ما تجيب عنه الحلقة الخامسة والأخيرة من برنامج الجيل زد.
أضف تعليق