في الوقت الحالي تُصوَّر لنا الدولة أنها كل شيء، وأن الفرد عليه السمع والطاعة، بينما الحقوق في الإسلام مصدرها التشريع، وهي جزء من الدين، والذي شرعها وأمر بها هو الله، وهو يحاسب عليها، وفعلها دين، وعدم فعلها إثم. في النظام السياسي الإسلامي حقوق الدولة معروفة، وللحاكم نوع من الولاية على الناس، ولكن ما هي حقوق الفرد على الدولة والحاكم؟ هذا هو أبرز محاور الحديث في الحلقة الثانية من برنامج أسمار في موسمه الخامس، بين د. عماد الدين خيتي ونخبة من الشباب.

أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *