عادل، شاب هاجر بعيداً، قطع البحر وسكن الغابة، هو واحد من السوريين الذين وصلوا إلى أوروبا وتركوا بصمات مشرقة، اندمج في المجتمع وخطط وعمل ونجح، من غير أن ينسلخ عن ثقافته وهويته.

سنديان.. قصص نجاحٍ للشباب السوري الذين نثرتهم يد الحرب على دروب اللجوء، فجعلوا منها طريقا للنجاح، وجعلوا من الضعف قوة، وصنعوا من اليأس أملاً، فكان لكل منهم قصة ملهمة.

أضف تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *